الخميس، 4 فبراير 2016

تجربة رائدة: ورشة هندية في أبي ظبي لتحويل القصص القصيرة الى لوحات فنية

هذا الخبر فاتني منذ 2012 . وقعت عليه بالصدفة اليوم وأنا أجمع ما كتب عني لأعيد نشره هنا.

الأحد 03 حزيران/يونيو 2012

نظم مركز كيرلا الثقافي الهندي أمس الأول في مقره بمدينة زايد بأبوظبي فعالية تشكيلية اشترك فيها أربعة وعشرون فناناً وفنانة هندية من مجموعة تطلق على نفسها “جماعة الفن” وشاركتهم في الفعالية فنانة عربية واحدة، ترجموا خمسة وعشرين قصة قصيرة كتبتها قاصات مبدعات من الإمارات والخليج والوطن العربي إلى أعمال تشكيلية بالزيت على الورق، واستمرت عملية تنفيذ اللوحات ما يقرب من أربع ساعات متواصلة، تخيل كل تشكيلي اللوحة التي تمثل القصة التي قرأها، واطلع على مضمونها بعد أن ترجمها إلى لغة الملايالم المترجم الهندي سيد أبوبكر قدسي.

 
كانت القصص التي قرأها الرسامون للقاصات مريم الساعدي من الإمارات وليلى العثمان من الكويت وبشرى خلفان من عمان وفوزية رشيد من البحرين وخيرية السقاف ورجاء عالم من السعودية، وسمية رمضان من مصر وديزي الأمير وبثينة الناصري من العراق، ورمزية الإرياني من اليمن، وحنان الشيخ من لبنان، وغيرهن في مشروع يعده المترجم لإصدار ما يقرب من 30 قصة عربية مترجمة الى لغة المالايالم في كتاب مستقبلا.
الموضوع هنا
بطبيعة الحال المراسل الذي كتب التقرير ركز على أديبة الامارات مريم الساعدي، ولم يذكر تفاصيل عن كل القصص التي رسمت . أين ياترى أستطيع أن أجد التفاصيل؟ ولكنها تجربة جديدة جميلة.
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الأكثر مشاهدة خلال 30 يوما