بقلم: هيفاء زنكنة
بصوت واحد، وقفت مجموعة من الكاتبات العربيات، ليبرهن، حسب تعبير الكاتبة الفلسطينية حزامة حبايب، ' بأننا كأدباء وأكاديميين؛ لا يمكن أن نساوم على مبادئنا أو نفرط بمواقفنا الأخلاقية. لقد برهنتم أن لدينا صوتاً، وأن صوتنا يستطيع أن يحدث فرقاً'. وعبرت الكاتبة المصرية رضوى عاشور عن ارتياحها العميق لموقف الكاتبات الموحد قائلة: 'أحسنّا صنعًا ولم نسمح لأحد باستخدامنا أو إملاء إرادته علينا. وكان تواصلنا السريع وعملنا للتعبير عن موقفنا مثيرًا للإعجاب'. فما هو الموقف الذي جمع بين الكاتبات حزامة حبايب، ليلى ابو زيد، رضوى عاشور، هدى بركات، أتيل عدنان، أميلي نصر الله، أمل مختار، هيفاء زنكنة، ليلى الجهني، منيرة الغدير، غادة السمان، هدية حسين، وابتهال سالم، وهن من بلدان عربية مختلفة بل وان عددا منهن مقيمات في بلدان الشتات بعيدا عن البلدان العربية .
بقية المقالة هنا
معلومات عن اليزابيث فرنيا التي سيرد اسمها في المقالة.
أمريكية ولدت في 1927 وتوفيت في 2008. تزوجت من روبرت فرنيا وهو عالم انثروبولوجي في 1956، وسافرت فور زواجها معه الى جنوب العراق للعيش لمدة سنتين في قرية من قرى السماوة. وقد اختلطت بنسائها وألفت عن تلك التجربة كتابا ممتعا بعنوان (ضيوف الشيخ Guests of the Sheik ثم استقرت في القاهرة لبضع سنوات.
بصوت واحد، وقفت مجموعة من الكاتبات العربيات، ليبرهن، حسب تعبير الكاتبة الفلسطينية حزامة حبايب، ' بأننا كأدباء وأكاديميين؛ لا يمكن أن نساوم على مبادئنا أو نفرط بمواقفنا الأخلاقية. لقد برهنتم أن لدينا صوتاً، وأن صوتنا يستطيع أن يحدث فرقاً'. وعبرت الكاتبة المصرية رضوى عاشور عن ارتياحها العميق لموقف الكاتبات الموحد قائلة: 'أحسنّا صنعًا ولم نسمح لأحد باستخدامنا أو إملاء إرادته علينا. وكان تواصلنا السريع وعملنا للتعبير عن موقفنا مثيرًا للإعجاب'. فما هو الموقف الذي جمع بين الكاتبات حزامة حبايب، ليلى ابو زيد، رضوى عاشور، هدى بركات، أتيل عدنان، أميلي نصر الله، أمل مختار، هيفاء زنكنة، ليلى الجهني، منيرة الغدير، غادة السمان، هدية حسين، وابتهال سالم، وهن من بلدان عربية مختلفة بل وان عددا منهن مقيمات في بلدان الشتات بعيدا عن البلدان العربية .
بقية المقالة هنا
معلومات عن اليزابيث فرنيا التي سيرد اسمها في المقالة.
أمريكية ولدت في 1927 وتوفيت في 2008. تزوجت من روبرت فرنيا وهو عالم انثروبولوجي في 1956، وسافرت فور زواجها معه الى جنوب العراق للعيش لمدة سنتين في قرية من قرى السماوة. وقد اختلطت بنسائها وألفت عن تلك التجربة كتابا ممتعا بعنوان (ضيوف الشيخ Guests of the Sheik ثم استقرت في القاهرة لبضع سنوات.
صورتها بالملابس الشعبية العراقية في قرية بالسماوة |