بقلم: بثينة الناصري
لماذا لم نعد نسمع في العراق سوى اسم "القاعدة"؟ فكل من تعتقله قوات الاحتلال او تقتله لابد ان يكون من "القاعدة" . ولكن هذه هي الاسطورة التي علينا ان نصدقها .في الاسابيع القليلة الماضية ، خرج علينا الجيش الامريكي بخبر اعتقال "وزير الاعلام" في "دولة العراق الاسلامية " مع صورة واسم رباعي كامل لشخص حقيقي بدون كنية وبدون غموض. والرجل حلقة وصل بين تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين وبين اسامة بن لادن والظواهري. واكثر من هذا قيل لنا ان الدولة الاسلامية التي كانت رائدة افلام وعمليات الجهاد في العراق التي يتناقلها عشاق الاسلام والمقاومة على الانترنيت هي دولة وهمية افتراضية .
لماذا لم نعد نسمع في العراق سوى اسم "القاعدة"؟ فكل من تعتقله قوات الاحتلال او تقتله لابد ان يكون من "القاعدة" . ولكن هذه هي الاسطورة التي علينا ان نصدقها .في الاسابيع القليلة الماضية ، خرج علينا الجيش الامريكي بخبر اعتقال "وزير الاعلام" في "دولة العراق الاسلامية " مع صورة واسم رباعي كامل لشخص حقيقي بدون كنية وبدون غموض. والرجل حلقة وصل بين تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين وبين اسامة بن لادن والظواهري. واكثر من هذا قيل لنا ان الدولة الاسلامية التي كانت رائدة افلام وعمليات الجهاد في العراق التي يتناقلها عشاق الاسلام والمقاومة على الانترنيت هي دولة وهمية افتراضية .