‏إظهار الرسائل ذات التسميات misinfo. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات misinfo. إظهار كافة الرسائل

السبت، 13 ديسمبر 2014

ابن منقاش كذبوه وابن داعش صدقوه

علي عويد منقاش
في مارس 2003 نشرت في صحيفة الحياة اللندنية قطعة من القلب عن علي عويد منقاش الفلاح العراقي الذي أسقط أباتشي امريكية  ببندقية برنو في أول ايام الغزو. في حينها وجهت الي الشتائم والسخرية من كتاب عراقيين من دعاة تدمير العراق، وكتاب كويتيين، واعتبروا المقالة التي كتبتها جزء من آلة الدعاية العراقية ، إذ من يعقل ان تسقط بندقية في يد فلاح طائرة أباتشي؟؟ اليوم صمت المنافقون الخائنون وهم يقرأون خبر إسقاط مروحية لجيش العراق المحتل برصاص داعش. لم يشكك أحد في كيفية اسقاط مروحية  بالرصاص. وهم في هذا يقبلون من بن داعش وهو اصلا صناعة امريكية، ما أنكروه على بن منقاش لأنه من طين الرافدين.
بهذه المناسبة أود أن أعيد نشر مقالتي (فعلها ابن منقاش)

الجمعة، 4 مايو 2012

كنت رهينة : يوميات الصحفية جيل كارول في العراق


يبدو اسم (كتائب الثأر) مضاف الى الفيديو بخط كومبيوتر (اندلس)
في 7 كانون الثاني /يناير 2006 اختطفت الصحفية الامريكية جيل كارول من أمام مكتب السياسي العراقي العميل عدنان الدليمي في  بغداد . قتل الخاطفون المترجم العراقي الذي كان يصاحبها وتركوا سائق السيارة  حيا واخذوا  الصحفية بالسيارة الى جهة غير معلومة . وعلى مدى ثلاثة اشهر، ظهرت جيل في عدة اشرطة فيديو تبكي وتستعطف الحكومة الامريكية ان تنفذ طلبات الخاطفين، وقلبت قوات الاحتلال العراق رأسا على عقب من اجل معرفة مكانها  بدون طائل.  ثم افرج عنها 30 مارس 2006 لدى الحزب الاسلامي العراقي الذي اتصل بالسفارة الامريكية  التي جاء ممثلها مع قوات عسكرية لتسلمهاهناك الكثير من الأسئلة التي لم تجد أجوبة، والموضوع مفتوح للمناقشة والتحقيق
هذه ترجمة يومياتها التي كتبتها بعد اطلاق سراحها في صحيفة كريستيان ساينس مونيتور. أقرأها هنا.

الجمعة، 16 مارس 2012

اسطورة الزرقاوي والحرب الأهلية

بقلم: مايك وتني 
نشرت المقالة في 21 نيسان 2006 هنا
ترجمة بثينة الناصري
بعد ان كان الزرقاوي ملء الاسماع ، فجأة بدأنا نسمع عن مغادرته العراق وتنصيب عراقي بدلا منه، ثم انقطعت اخباره شيئا فشيئا. ماذا حدث؟ ولماذا قبض على مئات المساعدين له ولم يقبض عليه؟
أجبر الفشل في بناء دعم لحرب العراق، البنتاغون على اجراء تغييرات كبيرة في عمليات الحرب النفسية . وقد ضخت اسطورة صانع الارهاب ابو مصعب الزرقاوي من اجل خطاب مختلف تماما يتركز على تأجيج حرب اهلية في العراق. وقد تلاشت اسطورة الزرقاوي الاعلام منذ تفجير جامع سامراء ذي القبة الذهبية وهو احد الرموز الاسلامية الكبيرة. من تلك اللحظة، استبدل الزرقاوي الذي صنّع ليمثل المتطرف، بحدث يعتبر الذروة في العراق والذي يشبه في تأثيره 11 ايلول ويستخدم من اجل اخفاء الدمار الهائل الذي جاء به الاحتلال الامريكي للعراق.

الثلاثاء، 15 فبراير 2011

قتل سمك الرنجة

بقلم: بريان كلوغلي
ترجمة بثينة الناصري

ترجمت المقالة في 11 كانون الثاني 2004

للاسف لقد تعودنا ان يقودنا الغير ويمكننا التعايش مع ذلك ولكن اعادة كتابة التاريخ مسألة مختلفة ، لأن دفاعنا الوحيد هو الذاكرة .

***
في خطابه بمناسبة الكريسماس الذي القاه امام جنوده في العراق ، اكد توني بلير رئيس حزب العمال البريطاني الحاكم بأن هناك (دليلا هائلا على شبكة ضخمة من المختبرات السرية) في العراق.

وهكذا يجعل بلير من نفسه اضحوكة مرة اخرى. ومن الممتع ان نفحص القضية الزائفة و السوقية للمختبرات الشبحية في مضمون مايتصور السياسيون والمسؤولون من انهم يمكنهم ان يستمروا في تضليل الجمهور سيء الحظ .

الأكثر مشاهدة خلال 30 يوما